المحظية هي عادات المتبعة من قبل الرجال في العصور القديمة في العديد من المجتمعات، حيث الحق في الزواج واحدة أو أكثر من النساء، ولكننا يجب أن يكون أكثر من محظية، وحقوق المحظية، حيث يتم أطفالها تعزى إلى رجل رسميا ولكنه أطفالها كما أدنى من زوجته ومسؤول أبناء، وقد انتشرت هذه العادة في المجتمعات الغنية حيث بلغ عدد محظيات يعبر عن ثراء الرجل.
مقتل وقدم قربانا في القبائل القديمة الإنسان نوع من طقوس لاسترضاء الآلهة، وأحيانا التضحية الحيوانات، وبسبب هذا التقليد من حيث كانوا أول من استخدم الرجال قربانا وتضحية بها من أجل ضمان أنفسهم أو تأمين حياة شخص آخر، وعادة ما يتم التضحية المجرمين واللصوص وأي شخص ارتكب جريمة، ولكن في بعض الأحيان أنهم يضحون الأبرياء الطقس معقدة وغريبة جدا، حيث انه يعتبر نوعا من الانتحار، ولكن مع مساعدة من شخص آخر غير الاساءة الى شخص يطلب ذلك كنوع من الساموراي القديمة-تطهير النفس، فإنه من خلال وفاة ناجمة عن الشعور بالذنب، ولكن لا تمر شخص بسهولة، والساموراي عين مساعدا له لتنفيذ الأمر دون أن يحاول أن يدافع عن نفسه أو التوقف في أي مرحلة، حيث الطقس هارا كيري هو نوع من تفضيل الموت على الحياة دون الكهنة والرهبان البوذيين والتسبب في وفاة أنفسهم عن طريق تحنيط أنفسهم وهم على قيد الحياة، وانتشار هذه العادة في شمال اليابان، ويعتقد أن عدة مئات من الرهبان لديهم هذه المسألة ولكن تم الكشف عن 16-24 التحنيط المقبرة فقط حتى الآن، والتي لم تعد هذه العادات التي يمارسها الرهبان البوذيين. تبدأ العملية التي سوف تستمر لألف يوميا تقريبا - حوالي ثلاث سنوات - في أعقاب الكهنة نظام غذائي خاص يتألف فقط من المكسرات والبذور، في حين أن المشاركة في نظام صارم من النشاط البدني حتى جردت تماما من له الدهون في الجسم، ومن ثم البدء في تناول الطعام اللحاء والجذور فقط لألف في اليوم الآخر مع شاي بداية الشرب ومصنع السامة من شجرة يورشي، والذي يسبب القيء وفقدان مستمرة السريع لعملية سوائل الجسم، والأهم من ذلك، فإنه يجعل الجسم مسموما لا تأكل الديدان، وأخيرا، الراهب في التحنيط الذاتي حبس نفسه في قبر أكبر بالكاد من جسده، والجمعية الوحيدة مع أنبوب الهواء العالم الخارجي وجرس، كل يوم رنين الجرس توجيه تلك الخارج أنه لا يزال على قيد الحياة، وعندما يتوقف الجرس يرن ، وإزالة أنبوب الهواء وختم القبر، وإعادة فتح القبر مرة أخرى بواسطة الرهبان بعد 1000 يوما آخر للتأكد من نجاح عملية التحنيط.
مقتل وقدم قربانا في القبائل القديمة الإنسان نوع من طقوس لاسترضاء الآلهة، وأحيانا التضحية الحيوانات، وبسبب هذا التقليد من حيث كانوا أول من استخدم الرجال قربانا وتضحية بها من أجل ضمان أنفسهم أو تأمين حياة شخص آخر، وعادة ما يتم التضحية المجرمين واللصوص وأي شخص ارتكب جريمة، ولكن في بعض الأحيان أنهم يضحون الأبرياء الطقس معقدة وغريبة جدا، حيث انه يعتبر نوعا من الانتحار، ولكن مع مساعدة من شخص آخر غير الاساءة الى شخص يطلب ذلك كنوع من الساموراي القديمة-تطهير النفس، فإنه من خلال وفاة ناجمة عن الشعور بالذنب، ولكن لا تمر شخص بسهولة، والساموراي عين مساعدا له لتنفيذ الأمر دون أن يحاول أن يدافع عن نفسه أو التوقف في أي مرحلة، حيث الطقس هارا كيري هو نوع من تفضيل الموت على الحياة دون الكهنة والرهبان البوذيين والتسبب في وفاة أنفسهم عن طريق تحنيط أنفسهم وهم على قيد الحياة، وانتشار هذه العادة في شمال اليابان، ويعتقد أن عدة مئات من الرهبان لديهم هذه المسألة ولكن تم الكشف عن 16-24 التحنيط المقبرة فقط حتى الآن، والتي لم تعد هذه العادات التي يمارسها الرهبان البوذيين. تبدأ العملية التي سوف تستمر لألف يوميا تقريبا - حوالي ثلاث سنوات - في أعقاب الكهنة نظام غذائي خاص يتألف فقط من المكسرات والبذور، في حين أن المشاركة في نظام صارم من النشاط البدني حتى جردت تماما من له الدهون في الجسم، ومن ثم البدء في تناول الطعام اللحاء والجذور فقط لألف في اليوم الآخر مع شاي بداية الشرب ومصنع السامة من شجرة يورشي، والذي يسبب القيء وفقدان مستمرة السريع لعملية سوائل الجسم، والأهم من ذلك، فإنه يجعل الجسم مسموما لا تأكل الديدان، وأخيرا، الراهب في التحنيط الذاتي حبس نفسه في قبر أكبر بالكاد من جسده، والجمعية الوحيدة مع أنبوب الهواء العالم الخارجي وجرس، كل يوم رنين الجرس توجيه تلك الخارج أنه لا يزال على قيد الحياة، وعندما يتوقف الجرس يرن ، وإزالة أنبوب الهواء وختم القبر، وإعادة فتح القبر مرة أخرى بواسطة الرهبان بعد 1000 يوما آخر للتأكد من نجاح عملية التحنيط.
0 comments:
Post a Comment